سحبت الميلشيات الايرانية عدت نقاط بالبادية السورية بهدف المشاركة بجبهات القتال بريف حلب الشمالي والغربي…
جريمة مروعة تهز العاصمة دمشق لتضاف إلى عشرات الجرائم منذ مطلع العام الجديد، إليك التفاصيل.
استفاق أهالي ريف العاصمة دمشق الخاضعة لسيطرة ميليشيات الأسد على جريمة مروعة راح ضحيتها طفل لا يتجاوز الـ 18 من عمره دون معرفة الأسباب أو معرفة قاتليه.
حيث دخل مسلحون مجهولون على الطفل أثناء عمله في محل لبيع المواد الغذائية في بلدة “حفير الفوقا” في ريف العاصمة “دمشق” وقاموا بإطلاق النار عليه وأردوه قتيلاً ثم لاذوا بالفرار دون معرفة أحد منهم ودون معرفة الأسباب الدافعة لتلك الجريمة النكراء.
وفي سياق متصل شهدت العاصمة دمشق منذ أيام قليلة قيام مجموعة من اللصوص بالسطو المسلح على أحد البيوت وقتل صاحب البيت بدم بارد من أجل سرقة مبلغ مالي زهيد لتضاف تلك الجريمة المروعة لسلسلة من الجرائم التي ارتكبت منذ مطلع العام الجديد.
الجدير ذكره أن مناطق سيطرة عصابة الأسد والميليشيات الإيرانية تشهد فلتاناً أمنياً غير مسبوق حيث تنتشر عمليات الجريمة المنظمة وعمليات الخطف والسلب والسطو المسلح وسط تغاضي كبير من قبل عصابة الأسد وأغلب الجرائم التي تحصل بإشراف قادة من الميليشيات التابعة للعصابة.
This Post Has 0 Comments